الأطفال والشباب في العراق هم الفئة الأكثر عرضة لخطر تأثيرات التغير المناخي سيما شحة المياه، ما يهدد صحتهم وتعليمهم وحمايتهم، ويجعلهم عرضة لأمراض فتاكة