هل البشر عنصريون بطبعهم؟
هل البشر عنصريون بطبعهم؟
هل تهمك الإجابة ويشغلك سؤال التغيير؟
أنت مدعو إذاً إلى رحلة علمية في الأصل السيكولوجي للعنصرية..
سنسأل: هل بداخل كل منا عنصري صغير يريد أن يخرج للنور، وينتظر الإشارة؟
هل أفرزت العنصرية سياسات عنصرية، أم أن السياسات العنصرية هي التي جعلتنا عنصريين؟
في رحلة الإجابة، تأخذك ندى الوادي في رحلة إلى ولاية ميسيسبي، إلى طاولة أمامها أربعة كراسي ملوّنة... إلى مشهد في مقصف مدرسي غيّر تاريخ الولايات المتحدة الأميركية...
ستغير رأيك إذا اعتقدت أن الجهل والكراهية أفرزا العنصرية، فسوف تكتشف شيئاً آخر مختلف تماماً، الجهلاء والكارهون لم يكونوا الصانعين، لكنهم أصبحوا المستهلكين... ولذلك قصة ستكتشفها في نهاية هذا البودكاست...
لكن قبل ذلك، سندلك على مفتاح نفسي يمكنك من خلاله أن تفهم انحيازاتك، وتقيم مشاعر العنصرية بداخلك..
الأكيد هو أنك مع نهاية هذا البودكاست لن تكون مرتاحاً للضحك على بعض النكات مرة أخرى...
